Argivit inferin ( lactoferin ) 10 sachet

أرجيفيت إنفيرين (Lactoferrin) 10 أكياس للأطفال هو مكمل غذائي مصمم خصيصًا لدعم صحة الأطفال، خصوصًا الجهاز المناعي، من خلال تزويدهم بمكونات طبيعية تعمل على تعزيز مقاومتهم للأمراض وتحسين صحتهم العامة.

المكونات الرئيسية وفوائدها:

لاكتوفيرين (Lactoferrin):

هو بروتين موجود بشكل طبيعي في حليب الأم وفي سوائل الجسم الأخرى مثل اللعاب والسوائل الدمعية. يتميز بخصائص مضادة للبكتيريا والفيروسات، مما يساعد في تعزيز استجابة الجهاز المناعي ضد العدوى. كما يساعد في تحسين امتصاص الحديد في الجسم، مما يقلل من احتمالية الإصابة بفقر الدم.

فيتامينات ومعادن إضافية (حسب التركيبة):

قد تحتوي بعض التركيبات على الفيتامينات والمعادن التي تدعم صحة الجسم العامة مثل الزنك وفيتامين سي، التي تعزز من عمل جهاز المناعة بشكل أكبر.

الفوائد الرئيسية:

تعزيز المناعة:

يساعد اللاكتوفيرين في تعزيز الجهاز المناعي، مما يسهم في تقليل فرص الإصابة بالعدوى، سواء كانت بكتيرية أو فيروسية.

تحسين امتصاص الحديد:

اللاكتوفيرين يساعد الجسم على امتصاص الحديد بشكل أفضل، مما يساهم في الوقاية من فقر الدم. هذا مهم بشكل خاص للأطفال الذين يعانون من نقص الحديد.

دعم النمو السليم:

مع تعزيز مناعة الطفل، يساعد المنتج أيضًا في دعم نموه بشكل صحي، حيث يعزز قدرة الجسم على محاربة الأمراض المختلفة، مما يتيح للجسم أن يركز على النمو بشكل طبيعي.

مضاد للبكتيريا والفيروسات:

بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا والفيروسات، يساعد اللاكتوفيرين في تقليل تعرض الطفل للعدوى، خصوصًا في بيئات مليئة بالفيروسات مثل المدارس والحضانات.

تحسين الهضم والصحة العامة:

يمكن أن يساهم اللاكتوفيرين في تحسين صحة الأمعاء بشكل عام، مما يساعد في توازن البكتيريا الجيدة في الجهاز الهضمي ويعزز الهضم السليم.

طريقة الاستخدام:

للأطفال من عمر 2 إلى 4 سنوات: يتم تناول كيس واحد يوميًا، ويمكن إذابته في كوب من الماء أو تناوله مباشرة حسب الراحة.

للأطفال من عمر 4 إلى 10 سنوات: يتم تناول كيس واحد يوميًا بنفس الطريقة.

يُفضل استخدام المنتج بانتظام للحصول على أفضل نتائج، خاصة في فترات تغير الفصول أو موسم الأمراض.

التحذيرات والاحتياطات:

يُحفظ بعيدًا عن متناول الاطفال

يُخزن في مكان بارد وجاف بعيدًا عن أشعة الشمس المباشرة.

الاستفادة العامة:

يساعد هذا المكمل الغذائي في دعم صحة الأطفال بشكل عام، خصوصًا في فترات النمو التي يتعرض فيها الأطفال للعديد من التحديات البيئية مثل تغييرات الطقس والانتقال إلى بيئات جديدة.